أحينا يصحو الإنسان من نومه
يجد نفسه مكتئبا
وأحيانا ذهقان
ويشعر بملل
وإنه غير
سعيد
ولأني مررت بهذه التجارب جميعها
أعلم أنكم مررتم بها أيضا
لذلك فكرت أن أبحث ف هذا الموضوع
لنحاول معا ان نتجنبه
ونشوف ونجرب
إزاي نبقي سعدا
يالا بينا
وليكون الدرس الأول
هو
الضحك
لا تقض وقتك وأنت تقيم الفكاهة
وتسأل نفسك: "هل هذا فعلاً مضحك؟"
أو: "هل يرى الآخرون ذلك مضحكاً؟"
بل عليك أن تستجيب بردة فعل
وتستمتع في ذلك.
هناك مجموعة تدعى "الرابطة الأمريكية للعلاج والمرح"
تعتقد أن من بين الأشياء التي غالباً
ما نفتقر إليها في حياتنا
هي الضحك الممتع.
والرسالة ذاتها يرددها عدد متزايد
من استشاري الأعمال الذين يقولون:
"إن نوعاً من الضحك يحسن حالة الموظف".
في دراسات حول مئات الناضجين
وجد أن السعادة تتعلق بالمرح.
إن القدرة على الضحك سواء في الحياة ذاتها
أو بسبب فكاهة جيدة هي مصدر القناعة الحياتية.
والحقيقة أن أولئك الذين يستمتعون بالفكاهة الساذجة
يحتمل أن يشعروا بالسعادة
بمقدار الثلث
أكثر من غيرهم
يعني
لازم كلنا
نجرب نضحك
دون النظر للبرستيج
وإن الضحك هيقلل
من مظهرنا الإجتماعي
يالا إضحكو بقي
ههههههي
ملخص
الدرس
هو
إن ممارستنا للهو
وتخصيص جزء من الوقت
للبساطة
والسعادة
المحض جزء حيوي من
الحياة اليومية